21/07/2024
ارتكزت بنية جمعية إنعاش الأسرة الاقتصادية على فهم طبيعة الواقع السياسي والاقتصادي المحيط، حيث سعت دائماً إلى إيجاد بدائل وحلول للتحديات السياقية المختلفة، ما ساهم في تحقيق هدفها الأول؛ وهو الحفاظ على الاكتفاء الذاتي وعلى استقلاليتها المالية، وبالتالي الفكرية، وتوجهات برامجها ومشاريعها، طارحةً نموذج وتجربة عمل أصيلة يمكن تعميمها لدعم صمود المجتمع الفلسطيني ضمن احتياجاته الآنية والمستقبلية وخصوصيته. تشكلت هذه البنية من تكامل المشاريع الإنتاجية المختلفة، وبرامج التدريب، ودائرة التسويق والعرض، ودائرة جمع التبرعات والدعم، وأخيراً، دائرة العمل الخيري، ما ساهم في انخراط أعداد من النساء في سوق العمل الفلسطيني المحلي، وشجعهن على افتتاح مشاريع حرفية خاصة بهن، تساهم في إسناد عائلاتهن وصمودها.
بالاستناد إلى مواد أرشيفية وأعمال فنية متنوعة، يروي لنا معرض "نَسْلُ المَنْسُوج - الْمَرْأَةُ، الْأُمَّةُ، التَّحَرُّر" الذي سيفتتح في 27 تموز 2024، تجربة معقدة شكّلتها الشدائد والعزائم، عن مساهمات المرأة الفلسطينية العميقة في إعادة تشكيل نسيج الشعب الفلسطيني المستهدف بالحروب المتتابعة، وبروز الجمعيات الخيرية التي قادتها النساء كقوة دفع وتماسك وسط التشريد والتمزيق الذي تعرض ويتعرض له الفلسطينيون، مستلهماً تجربة جمعية إنعاش الأسرة (1965–الآن)؛ ومؤسستها السيدة سميحة خليل.
ارتكزت بنية جمعية إنعاش الأسرة الاقتصادية على فهم طبيعة الواقع السياسي والاقتصادي المحيط، حيث سعت دائماً إلى إيجاد بدائل وحلول للتحديات السياقية المختلفة، ما ساهم في تحقيق هدفها الأول؛ وهو الحفاظ على الاكتفاء الذاتي وعلى استقلاليتها المالية، وبالتالي الفكرية، وتوجهات برامجها ومشاريعها، طارحةً نموذج وتجربة عمل أصيلة يمكن تعميمها لدعم صمود المجتمع الفلسطيني ضمن احتياجاته الآنية والمستقبلية وخصوصيته. تشكلت هذه البنية من تكامل المشاريع الإنتاجية المختلفة، وبرامج التدريب، ودائرة التسويق والعرض، ودائرة جمع التبرعات والدعم، وأخيراً، دائرة العمل الخيري، ما ساهم في انخراط أعداد من النساء في سوق العمل الفلسطيني المحلي، وشجعهن على افتتاح مشاريع حرفية خاصة بهن، تساهم في إسناد عائلاتهن وصمودها.
بالاستناد إلى مواد أرشيفية وأعمال فنية متنوعة، يروي لنا معرض "نَسْلُ المَنْسُوج - الْمَرْأَةُ، الْأُمَّةُ، التَّحَرُّر" الذي سيفتتح في 27 تموز 2024، تجربة معقدة شكّلتها الشدائد والعزائم، عن مساهمات المرأة الفلسطينية العميقة في إعادة تشكيل نسيج الشعب الفلسطيني المستهدف بالحروب المتتابعة، وبروز الجمعيات الخيرية التي قادتها النساء كقوة دفع وتماسك وسط التشريد والتمزيق الذي تعرض ويتعرض له الفلسطينيون، مستلهماً تجربة جمعية إنعاش الأسرة (1965–الآن)؛ ومؤسستها السيدة سميحة خليل.
جمعية إنعاش الأسرة